لقد تعطلت سوق المواهب العالمية بسبب الجائحة، مما أدى إلى نقص في المهارات على مستوى العالم. لذلك، في ظل هذه الظروف الاقتصادية الصعبة، يوفر تقديم خدمات التعلم المهني للمؤسسات فرصة لجذب المهارات وتطويرها وإعادة تخصيصها بشكل أكثر فعالية. تشير اتجاهات مستقبل العمل إلى ضرورة أن تسعى المنظمات الرائدة إلى تطوير بيئات تنمي وتفجر إمكانيات موظفيها لضمان النجاح المستدام.